عبر وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ، عن فخره واعتزازه بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أيده الله، ملكاً للمملكة العربية السعودية، والتي تزامنت هذا العام مع صدور أكبر ميزانية في تاريخ المملكة، وحملت بشائر الخير والرخاء لكافة المواطنين في مختلف أرجاء المملكة.
وقال في تصريح بهذه المناسبة: إن ذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين، أيده الله، تمثل مناسبة غالية على كافة أبناء الشعب السعودي الذي يبادل قيادته المحبة والتقدير والوفاء، ويقدّر عالياً الإنجازات والنجاحات العظيمة التي تحققت بفضل الله تعالى، خلال هذه الأعوام في كافة أرجاء المملكة وفي مختلف قطاعاتها، وما شهدته من إعلاء لمكانة المملكة المرموقة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتصديها بكل حزم وقوة لكل من حاول المساس بأمنها واستقراره، وتقديمها مختلف أوجه الدعم والنصرة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية في كافة أرجاء العالم.
وأضاف المهندس عبداللطيف آل الشيخ: إننا جميعاً نستذكر في هذا اليوم المبارك، مسيرة بناء هذا الكيان الشامخ التي انطلقت على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، لتنهض ببلادنا خلال عقود معدودة من الفقر والفرقة إلى الوحدة والرخاء، بحمد الله، ما يحتّم علينا أن نقدّر عالياً الإنجازات والنجاحات العظيمة التي نقطف ثمارها في هذا العهد الزاهر، ونفخر بما تحقق من نهضة وتنمية وازدهار، ونساهم في تعزيزها لمستقبل أفضل بمشيئة الله.
واختتم تصريحه، بالتوجه إلى المولى عز وجل، أن يحفظ هذه البلاد المباركة، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم على بلادنا الأمن والاستقرار، وأن يعيد هذه المناسبة على الوطن وقيادته بالخير والمسرات.
وقال في تصريح بهذه المناسبة: إن ذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين، أيده الله، تمثل مناسبة غالية على كافة أبناء الشعب السعودي الذي يبادل قيادته المحبة والتقدير والوفاء، ويقدّر عالياً الإنجازات والنجاحات العظيمة التي تحققت بفضل الله تعالى، خلال هذه الأعوام في كافة أرجاء المملكة وفي مختلف قطاعاتها، وما شهدته من إعلاء لمكانة المملكة المرموقة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتصديها بكل حزم وقوة لكل من حاول المساس بأمنها واستقراره، وتقديمها مختلف أوجه الدعم والنصرة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية في كافة أرجاء العالم.
وأضاف المهندس عبداللطيف آل الشيخ: إننا جميعاً نستذكر في هذا اليوم المبارك، مسيرة بناء هذا الكيان الشامخ التي انطلقت على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، لتنهض ببلادنا خلال عقود معدودة من الفقر والفرقة إلى الوحدة والرخاء، بحمد الله، ما يحتّم علينا أن نقدّر عالياً الإنجازات والنجاحات العظيمة التي نقطف ثمارها في هذا العهد الزاهر، ونفخر بما تحقق من نهضة وتنمية وازدهار، ونساهم في تعزيزها لمستقبل أفضل بمشيئة الله.
واختتم تصريحه، بالتوجه إلى المولى عز وجل، أن يحفظ هذه البلاد المباركة، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم على بلادنا الأمن والاستقرار، وأن يعيد هذه المناسبة على الوطن وقيادته بالخير والمسرات.